( حقوقي حياتي )
أقامت الثانوية الخامسة والثمانون محاضرة بعنوان ( حقوقي كإمراة ) وذلك بالتعاون مع مجموعة حقوقي حياتي التطوعية ، والتي تهدف إلى نشر الثقافة الحقوقية بين جميع أفراد المجتمع .
وقد ألقت المحاضرة الباحثة القانونية : حنان القحطاني وهي إحدى الأعضاء المؤسسين للمجموعة ، وسط تفاعل كبير من الطالبات والمعلمات واللاتي كنّ متحمسات للمعرفة الحقوقية ومعرفة مالهن من حقوق وما عليهن من واجبات.
وكان الحديث يدور حول مكانة المرأة ابتداءً بالعصور البدائية وحتى صدر الإسلام، وكيف لما أتى الاسلام ورسخ اصوله أعطى للمرأة حقوقها كاملة ودفع عنها الظلم واللعنة التي ألصقها بها رجال الامم السابقة .
وبعد ذلك تم الحديث عن حقوق المرأة التي كفلتها لها الأنظمة، بدءً بحقها في التعليم، ثم حقوقها كعاملة سواء كانت في القطاع العام او الخاص، وبعد ذلك حقوقها السياسية، فحقوقها الإجتماعية، وأخيراً حقوقها الصحية.
وتم تخصيص نهاية المحاضرة بالحديث حول حقوق المرأة بما يتعلق بمسائل الأحوال الشخصية، وذُكر لهن تلك الإجراءات القضائية التي لابد من اتباعها في حالة مواجهة اي من تلك القضايا المتعلقة بالأحوال الشخصية، وبعد ذلك تم الحديث عن الجهات التي على المرأة اللجوء لها في حال تعرضها لأي ظلم او انتهاك لحقوقها، وأخيرا؛ تم التعريف بجمعية مودة الخيرية ودورها الكبير في توعية المجتمع للحد من الطلاق، وسعيها في توعية المطلقات بحقوقهن، وتقديمها للإستشارات القانونية بكل ما يتعلق بالأحوال الشخصية، مع إعطاء لمحة حول مشروع بيت مودة .
وكان الحديث يدور حول مكانة المرأة ابتداءً بالعصور البدائية وحتى صدر الإسلام، وكيف لما أتى الاسلام ورسخ اصوله أعطى للمرأة حقوقها كاملة ودفع عنها الظلم واللعنة التي ألصقها بها رجال الامم السابقة .
وبعد ذلك تم الحديث عن حقوق المرأة التي كفلتها لها الأنظمة، بدءً بحقها في التعليم، ثم حقوقها كعاملة سواء كانت في القطاع العام او الخاص، وبعد ذلك حقوقها السياسية، فحقوقها الإجتماعية، وأخيراً حقوقها الصحية.
وتم تخصيص نهاية المحاضرة بالحديث حول حقوق المرأة بما يتعلق بمسائل الأحوال الشخصية، وذُكر لهن تلك الإجراءات القضائية التي لابد من اتباعها في حالة مواجهة اي من تلك القضايا المتعلقة بالأحوال الشخصية، وبعد ذلك تم الحديث عن الجهات التي على المرأة اللجوء لها في حال تعرضها لأي ظلم او انتهاك لحقوقها، وأخيرا؛ تم التعريف بجمعية مودة الخيرية ودورها الكبير في توعية المجتمع للحد من الطلاق، وسعيها في توعية المطلقات بحقوقهن، وتقديمها للإستشارات القانونية بكل ما يتعلق بالأحوال الشخصية، مع إعطاء لمحة حول مشروع بيت مودة .
وقدّمت المدرسة درع للباحثة كـ شكر لحضورها .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
أكتب تعليقك :