و لأننا سنرحل ، لن نمكث هنا طويلًا .
لأننا نجهل موعد غيابنا عن هذه الأرض كان ولا بد من آثر يصدح بأسمائنا بعد الرحيل .
بعد أن تنسانا الوجوه وبعد أن يأتي قوم يجهلوننا .
آثرًا يقتفي منه العابرون نفعًا ويهتدي به التائهون للحق .
لأننا لسنا في دار بقاء وبقاؤنا في موطن آخر علينا أن نرسم طريقًا للوطن الذي نبتغيه .
ولا وطن يُبتغى غير ؛ الجنة .
حملة أقيمت من مجموعة طالبات أستمرت لأسبوع وأختتمت ببرنامج عُرض لجميع الطالبات والمعلمات وهنا بعض الصور ؛
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
أكتب تعليقك :